نرحب بكم

السعادة الصحية والسعادة المالية

أخي العزيز / أختي العزيزة

هل تعلم أن استغلال الفرص يعتبر أفضل قاعدة يمكن أن تجعل الإنسان ينجح في الحياة؟

إن قيمة كل الفرص في الحياة تنشأ من الإحساس بقيمة فرصة العمر نفسه، فالذي يدرك قيمة هذه الفرصة الكبيرة يمكن أن يستغل بقية الفرص التي تتاح له في حياته، والذي لا يدرك قيمة فرصة العمر لا يملك أن يستغل باقي الفرص، وهذا أمر طبيعي لأن الذي لا يدرك قيمة الشيء لا يهتم به والذي لا يهتم بالشيء لا يستغله وقيمة العمر تأتي من نقطة واحدة هي: العمل، فعمر الإنسان يتيح للإنسان إمكانية العمل فيه، فهو إذاً ذا قيمة كبيرة جداً.

 

ولو جردنا العمر من هذه القيمة أي: لو أصبح هناك إنسان لا يستطيع أن يعمل في الحياة فلا يستطيع أن يفكر ولا يكتب ولا يشتغل مثلاً، فإنه لن تكون لمثل هذا الإنسان قيمة لحياته أبداً ـ فالحياة والموت ـ النسبة إليه سواء وقيمة الإنسان تأتي من خلال قيمة العمل الذي يقدر عليه.

وبالعمل وحده تتحدد قيمة الناس ودرجاتهم في الدنيا والآخرة، فالذي يعمل أكثر يحصل على إنتاج أكثر إن أي هدف في الحياة لا يمكن أن يتحقق إلا عن طريق العمل فلا المعجزة ولا الصدفة يمكنهما أن يحققا للإنسان أهدافه وأحلامه.

أخي العزيز / أختي العزيزة

إننا سنحاول بإذن الله من خلال هذا الموقع أن نقدم لكم واحدة من فرص الحياة التي يجب عليكم استغلالها.

إن الفرصة التي نقدمها لكم هنا ستمنحكم بإذن الله أربعة أمور لا غنى للإنسان عنها:

الســـعادة الـصحية:

هل فكَّرت يوماً في صحتك؟ هل خطر على بالك يوماً بأن صحتك هي أهم ما تملك في هذه الحياة، بل هي الحياة نفسها، وعندما تفتقدها فإنك تفقد الحياة؟ هل أنت على معرفة واسعة بما يدور بين جنباتك من تفاعلات وعمليات وتأثير تلك التفاعلات والعمليات على أفعالك وأقوالك ومشاعرك؟. إن الفرصة التي سنعرضها عليكم بعد قليل سيكون لها أثرٌ بالغٌ بإذن الله في الرُّقيِّ بالمستوى الصحي لديكم وسيكون بإمكانكم بإذنه تعالى العيش بهناء وبعيداً عن المشاكل الصحية.

 

إن الصحة نعمة عظيمة جداً أنعمها الله سبحانه وتعالى علينا ولكن لا ندرك أهميتها ولا نستشعر أبعادها لأن معظمنا قد امتن الله سبحانه وتعالى عليه منذ ولادته بحظ وافر منها، وكما يقال: لا يحس بقيمة النعمة إلاَّ من فقدها.

واسمحوا لي بأن أصطحبكم معي في رحلة مثيرة نستكشف من خلالها ما أودعه الله سبحانه وتعالى في هذا العالم المثير الذي نحمله بين جنباتنا ويصاحبنا أينما ذهبنا وحيثما ارتحلنا ألا هو جسدنا.

غالبية الناس ينظرون إلى جسدهم من الخارج ويُعَنْوِنُون أنفسهم على أنهم أصحاء إذا كان غالبية ما في هذا الجسد، أي ما يظهر في الخارج من هذا الجسد هو بحالة جيدة وليست هناك من أعراض أو مظاهر تنافي ذلك والحقيقة أن حصر الصحة في ما يظهر للإنسان من آثار خارجية على الجسد أو بعض الأعراض أو التقلبات أو بحال الجسد ظاهريا وباطنياً قد لا يكون وصفاً دقيقاً، أي لا يمكن أن نطلق على الجسد بأنه جسد صحيح لمجرد ما يظهر لنا منه من الخارج.

فكما نعلم أن الإنسان بعد ولادته يبدأ جسمه يشب ويقوى وتنضج جوارحه وتتكامل أعضاؤه ويصبح جسداً سوياً قوياً في مرحلة الشباب لكن في المقابل بعد أن يولد الإنسان يصبح في نفس الوقت مستودعاً لكثير من السموم والمواد الضارة، أو على الأقل غير النافعة للجسم فكما نعلم أن الإنسان مهما حاول أن يجعل مأكله نظيفاً ومشربه نظيفاً فإنه لا محالة ستدخل جسده مواد لا تفيد الجسم بل قد تضره.

 

هل الطعام الذي نتناوله نظيفاً؟

فإذا جئنا إلى الطعام مثلاً، فإنه مهما حاول الإنسان من أن ينتقي الطعام الجيد والمفيد والنظيف فذلك الطعام قد لا يكون نظيفاً بالدرجة المثالية، يعني قد لا يصل بالنظافة إلى درجة التعقيم بحيث لا يخالطه شيءٌ من الأوساخ أو ذرات الغبار أو ذرات أخرى غير نافعة للجسم.

 

إذا فالطعام الذي نتناوله لا بد وأن يحتوي على نسبة ولو ضئيلة جداً من المواد غير النافعة أو الضارة، ونحن نعلم أن بعض هذه الذرات أو الجزيئات أو المركبات الضارة قد تكون موجودة في الغلاف الجوي أو تكون عالقة في التربة وقد تكون مصاحبة للماء الذي يتم غسل الطعام أو اليدين به . كذلك فإن معظم المنتجات الغذائية- وخاصة المنتجات الزراعية- تتعرض في وقت نشأتها في التربة إلى أنواع مختلفة من المواد التي تضاف إليها أو تستخدم لغرض المحافظة عليها، مثل الأسمدة والمبيدات، وكما نعلم فإن معظم الأسمدة المستخدمة هي أسمدة كيماوية ضارة والمبيدات الحشرية المستخدمة في غالبيتها هي مبيدات سامة، ولذا فيجب غسل الفواكه والخضروات التي تتعرض لها غسلاً جيداً قبل تناولها.

وحتى لو قمنا بغسل تلك الفواكه والخضروات غسلاً جيداً فإنها لا بد وأن تحتوي على بقايا وترسبات من تلك المواد غير النافعة أو الضارة بل وربما السامة كذلك، فكلنا يعلم أن الأطعمة والأغذية التي نتناولها تحتوي في الغالب على الكثير من المكونات التي أجمع الناس الآن وخاصة العلماء والأطباء على ضررها للجسم، وخاصة عند زيادتها عن القدر الذي يحتاج إليه الجسم.

فمثلاً : يدخل السكر والملح والزيوت والدهون والأصباغ وغير ذلك في كثير من الأطعمة والوجبات التي يتناولها الناس بشكل يومي في حياتهم. وكثرة هذه الأشياء قد تسبب مشاكل صحية، فهي قد تُضعِف أو تُتلِف الكثير من أجهزة الجسم.

خلاصة القول هي أن الأطعمة التي يتناولها الناس بشكل اعتيادي قد تكون غير ضارة لبعضهم وقد تسبِّب مشاكل صحية لآخرين بحسب حيوية جهاز المناعة لديهم وقدرته على التخلُّص من المواد الضارة والسامة.

 

هل الشراب الذي نتناوله نظيفاً؟

وإذا جئنا إلى جانب الشراب فإننا سنقول نفس الشيء، فهناك الكثير من المواد التي تضاف إلى المشروبات التي نتناولها، بحيث تصبح هذه المشروبات مصدراً غنياًّ لكثير من المواد الضارة، وبعض الأحيان السامة، التي ندخلها إلى أجسامنا.

فكما نعلم أن الماء يعتبر من أنفع المشروبات وأنقاها، إلاَّ أن معظم المياه قد أصبحت في ظروف الحياة المعاصرة ملوثة، وكثير منها يضاف لها مواد للتعقيم مما يجعلها غير نقية بالدرجة الأولى. قد يحاول بعض الناس تنقيتها من الشوائب وما يصاحبها من مواد عالقة أخرى غير مرغوب فيها، لكن على حساب مواد أخرى مفيدة للجسم كالأملاح والكربوهيدرات والأيونات وغيرها من المواد التي غالباً ما يحتاج إليها الجسم والتي يتم إزالتها من الماء عند محاولة تنقيته.

 

الخلاصة من كل ما ذكرنا هو أن جسم الإنسان يتعرض إلى طوفان من المواد السامة

أو الضارة أو في أحسن الأحوال الغير نافعة للجسم. وقد تزيد كمية المواد السامة والضارة والغير نافعة عن قدرة الأجهزة في تخليص الجسم منها مما يسبب في كثير من الأحيان إنهاكاً لبعض أجهزة الجسم فيحس الإنسان بالإعياء والإرهاق وغيرها من الأعراض لأن الجسم بأكمله أو بعض أعضائه قد أصبحت غير قادرة على مواجهة تلك السيول الجارفة من المواد الغير النافعة التي تدخل فيه. ومع تكرار حدوث ذلك الإعياء والإرهاق فإن بعض أجهزة الجسم قد تصبح غير قادرة على أداء وظيفتها بالشكل المطلوب.

 

زيادة المواد النافعة قد يجعلها تتحوَّل إلى مواد ضارة كما ذكرت فإنه في بعض الأحوال تزيد كمية المواد الداخلة للجسم عن حاجته، ويحاول الجسم التخلص منها، ولكنها إذا زادت زيادة كثيرة فإنها تترسب بداخله ولا يستطيع الجسم التخلص منها، ويؤدي ذلك في بعض الأحيان إلى تحولِّها إلى مركبات أخرى قد تكون ضارة بالجسم. مثلاً: ما يفيض عن حاجة الجسم من النشويات والسكريات يتحول إلى دهون وشحوم. كذلك فعندما لا يستطيع الجسم التخلص من الدهون التي نتناولها فإنها تتحول إلى ما يسمى بالكولسترول القاتل.

أجسادنا تعاني من نقص حادٍّ من المواد الضرورية وبطبيعة الحال فقد زود الله سبحانه وتعالى أجسامنا بأجهزة تستطيع تخليص الجسم من المواد السامة والضارة، وأيضاً تستطيع مقاومة الأجسام الغريبة التي تدخل الجسم وتحاول الإضرار به كالفيروسات والميكروبات والجراثيم.

 

لكن تلك الأجهزة لا تستطيع القيام بوظيفتها خير قيام إلا إذا حصلت على مخزون متجدِّد من المواد والمركبات النافعة من الفيتامينات والبروتينات والكربوهيدرات والإنزيمات وغيرها من العناصر الأخرى ويحتاج الجسم بطبيعة الحال إلى مقادير معينة من تلك المواد.

ولكن مع التغيُّر السريع في أنماط وإفرازات الحياة المعاصرة، وخاصة في اعتمادناالكبير على الأطعمة السريعة والمجمدة والمعلَّبة والمصنَّعة، فإننا لا نستطيع أن نُقدِّم للجسم كل ما يحتاج إليه من مواد ضرورية للمحافظة على أجهزته وأنسجته لتمكين أعضائه من القيام بدورها على أكمل وجه.

هذا التقصير من جانبنا قد يسبب نقصاً وشحاً من تلك المواد في الجسم، وبالتالي يسبب أيضاً ضعفاً لأجهزة الجسم عن قيامها بالدور المناط بها في حالات كثيرة، أو ربما الإضرار بها وتوقفها عن مهمتها الأساسية.

إن دخول المواد غير النافعة أو ربما الضارة للجسم، وفي نفس الوقت نقص المواد أو المركبات الضرورية قد يسبب إضعافاً لأجهزة الجسم المختلفة، وكلما زاد ترسب المواد غير النافعة للجسم ونقصان المواد الضرورية له كلما بدت آثار ذلك تتضح بجلاء في المشاكل الصحية التي يتعرض لها الإنسان بين حين وآخر والتي قد تتزايد فتتحول إلى الأمراض المختلفة التي نعرفها.

من هذا كله نستنتج ضرورة وجود مواد تُعين الجسم على القيام بوظيفته خير قيام وتساعده على التخلُّص من المواد السامة أو الغير مرغوب فيها وكذلك إمداده بالمواد أو العناصر الضرورية اللازمة لقيامه بمهامه المختلفة.

جاءت فلسفة شركة DXN لتحمل رسالة الاعتناء بصحة الإنسان، فالذي يدقق في منتجات شركة DXN يجد أنها تحاول الاعتناء بصحة الجسم إما بتخليصه من المواد السامة والضارة أو بإمداده بالعناصر والمركبات الضرورية لتقوية أجهزته وإرجاع الحيوية إليها.

DXN

إن المنتجات التي تقدمها شركة DXN و الفكر الصحي السليم الذي تقوم عليه الشركة

سيمنحانك بإذن الله طعماً جديداً للحياة والصحة كما تعلم ثروة لا تقدر بثمن

 

الســعادة المــالـية:

هل أنت من الملايين الذين لا يكاد الشهر أن ينتهي إلا وقد خَلَت جيوبهم وصفَّرَت أرصدتهم؟

هل كنت وما زلت تحلم منذ صغرك بأحلام ولكنك لم تستطع تحقيقها لأنك لا تملك المال اللازم للقيام بها؟ هل تطمح يوماً أن تزور بلداناً وتسيح في أرض الله لترى عجائب صنعه وبدائع خلقه ولكنك لا تستطيع تحقيق ذلك لأنك لا تملك المال أو لأنك لا تستطيع ترك عملك؟ واصل القراءة قليلاً لترى الفرصة الذهبية التي سيكون بإمكانها بإذن الله أن تخلِّصك من كل المشاكل المالية وأن تفتح لك آفاقاً لم تكن تحلم بها من قَبْل.

تقدِّم لك شركة DXN فرصة مالية لا تجد لها مقارنة مع غيرها من الوظائف العادية فعندما تصبح عضواً في شركة DXN فإنك ستشارك الملايين في العالم الذين قاموا باغتنام الفرصة التي تقدمها لهم هذه الشركة، والتي من خلالها ستحصل بإذن الله على عائد مالي لم يخطر لك على بال ، وستكون عندها بإذن الله أقدر على تحقيق طموحاتك وأحلامك، خصوصا إذا ما جمعت بين الصحة و الثراء.

 

حرية العمل والانتقال:

هل حلُمتَ يوماً بأن ستصبح مدير نفسك، أي أنك أنت من يحدد متى وأين وكيف ستعمل؟

هل تحسُّ حالياً بأنك مُستَعبَد من قِبَل وظيفتك وأنها تأخذ منك كل طاقاتك ونشاطك مقابل أجرٍ بسيط تتقاضاه في نهاية كل شهر؟ هل تحلم بالتنقل بين البلدان والسياحة في أرض الله ولكن الوظيفة وقلة ما في اليد يبقيان حجر عثرة أمام تحقيق ذلك؟ إنك لست الوحيد في هذا العالم الذي يعاني مما تعاني منه. لكن هناك حلٌّ لكل هذه المشاكل إن الفرصة التي لا تُقدَّر بثمن والتي نقدمها لك من خلال هذا الموقع هي أن تشاركنا مشوار النجاح الذي بدأ ناه وبدأه معنا الملايين غيرنا وذلك بأن تنضم إلى الشركة وتصبح عضوا فعالا فيها.

عندما تصبح عضواً في شركة DXN فإنك ستصبح مدير نفسك، أي أنك أنت من يحدد متى

وأين وكيف ستعمل كذلك فستمنحك الشركة- من خلال حوافزها الكثيرة والمثيرة- فرصة التنقل والسياحة وزيارة الأماكن والدول التي عشتَ دهراً وأنت تحلم بزيارتها.

العمل في DXN يتيح للشخص التحرُّر الكامل من التبعات المالية، فالدخل الشهري الذي يحصل عليه الشخص لا يُحدِّده شخصٌ آخر وإنما تحدِّده أنت، فلو أردتَ الحصول على دخل عالٍ فأجهِد نفسك أكثر وستحصل بإذن الله على ما تطمح إليه. كذلك فإن الدخل الشهري الذي يمكن أن يحصل عليه الشخص من خلال العمل في DXN يساوي أضعاف الراتب الشهري الذي يحصل عليه الشخص من الوظيفة العادية، فيمكنك أن تحصل من DXN على دخلٍ شهري يعادل أو يفوق مجموع ما تحصل عليه من وظيفتك في سنة كاملة، وهذا ليس مبالغة وإنما واقعاً، فهناك من الناس من يحصلون حالياً من DXN على دخل شهري تجاوز إل 50 ألف دولار. وإذا كان من شبه المستحيل أن يحصل شخصٌ على راتب شهري بهذا المقدار فإن الحصول على دخل شهري من DXN بهذا المقدار أو أكثر قد لا يتطلب إلا حوالي ثلاث أو أربع سنوات.

يمكن لدخلك الشهري في DXN أن يقفز (بالطبع إلى الأعلى) قفزات لا تتوقعها، فهو يتزايد بحسب عدد أعضاء شبكتك ومقدار الجهد الذي تبذله معهم في تدريبهم وتحفيزهم والوقوف بجانبهم. وقد رأينا (وما زلنا في بداية الطريق) أن دخلنا الشهري ودخل آخرين نعرفهم قد صار يتزايد بأكثر من 1000 دولار في كل شهراما عن العلاوات التي ستحصل عليها من DXN فإنها ليست علاوة واحدة وإنما مجموعة من العلاوات، بحسب المستوى الذي وصلتَ إليه أما عن المدة التي يمكنك من خلالها الحصول على دخل معين أو الوصول إلى مستوى معين فإنك أنت مَن يُحدِّد ذلك، فالأمر كله راجعٌ إليك وقادتك يقفون دوماً بجانبك ويساندونك.

 

الوظيفة العادية

الراتب الشهري هو الشيء الوحيد الذي غالباً ما يجبرنا للبقاء في بيئة العمل التي نكرهها، فنحن ننتظر هذا الراتب في آخر الشهر بفارغ الصبر، وما إن يحين يوم استلامه حتى نستبشر ونبتهج ونحث الخطى إلى المصرف الذي يتحوَّل راتبنا إليه لنأخذ منه ما تبقى من دراهم معدودة يعد أن قام البنك بسحب حصته من أقساط القروض المترتبة علينا وقامت الوكالة بسحب قسط السيارة. وبعد يوم ملئ بالبهجة والانشراح، نعود إلى البيت أكثر سروراً وابتهاجاً ونحن نُخرِج الحفنة القليلة المتبقية من الراتب ونسلمها للزوجة لتُسدِّد منها راتب الخادمة والسائق وصاحب المتجر وتدخر شيئاً منها لتسديد الفواتير وإيجار الشقة ورسوم مدارس الأطفال.

معظم الوظائف لا تمنح أصحابها إلا علاوة سنوية تقدر ببضع دولارات. وهناك من المؤسسات من تجعل العلاوات السنوية بناءً على إنتاج الفرد والمؤسسة، ولكنه في النهاية لا يحصل الشخص- حتى في مثل هذه المؤسسات- إلا على زيادة محدودة في راتبه الشهري. ويبقى الشخص لمدة سنة كاملة وهو ينتظر تلك الزيادة المتواضعة في راتبه، فالعلاوة السنوية تكون غالباً في بداية كل سنة مالية. أما عن الحوافز الأخرى التي يحصل عليها الموظف ففي أغلبها لا تتجاوز زيادة طفيفة على الراتب الأساسي لتغطي بعض نفقات السكن والنقل والكهرباء والماء والهاتف. أما الترقيات فلا تأتي إلا كل بضع سنوات وقد تدخل في الحصول عليها عوامل كثيرة كعلاقة الموظف بمسئوليه وعدد الموظفين العاملين في المؤسسة والوضع الاقتصادي الذي تمر به البلد أو المؤسسة.

مع الشركة

بمجرد أن تصبح عضواً في شركة DXN فإنك تصبح مؤهلاً للحصول على خصم فوري لجميع المنتجات. ويتراوح هذا الخصم بين 15٪ إلى 25٪ من السعر المعروض لغير الأعضاء. وتحصل على هذا الخصم مباشرة أثناء شرائك للمنتجات.

 

علاوة المشتريات

بالإضافة إلى الخصم الفوري الذي تحصل عليه عند شرائك لأي منتج من منتجات الشركة، فإن شركة DXN ستدفع إليك أيضاً في نهاية كل شهر علاوة تتراوح بين 6٪ إلى 37٪ من مشترياتك الشخصية ومشتريات جميع أعضاء شبكتك. وتتحدَّد النسبة التي تحصل عليها بالمستوى الذي وصلت إليه في الشركة.

لو اشتريت في أحد الأشهر بما قيمته 100ريال عماني وكنت مؤهلاً في نهاية ذلك الشهر للحصول على نسبة 25٪ فهذا يعني أنك ستحصل على25ريال عماني كعلاوة لمشترياتك الشخصية.

لو انضم إلى شبكتك في ذلك الشهر عشر ة أعضاء جُدُد (كل عضو جديد يحصل على نسبة 6٪ كعلاوة مشتريات) فإنك ستحصل أيضاً على 19٪ من مشتريات كل واحد منهم في ذلك الشهر (أي فارق النسبة)

 

علاوة التطوير

عندما تصل إلى عميل نجم Star Agent (وهو أول مستوى مرموق في سُلَّم مستويات DXN) فإنك ستحصل على ما تسمى بعلاوة التطوير، وهي عبارة عن 1٪ إلى 5٪ من مجموع مشتريات شبكة كل عميل نجم ينتمي إلى شبكتك. والتفاوت في النسبة هو بحسب موقع عميل النجم في شبكتك (مثلاً، إذا كان عميل النجم ينتمي إلى جيلك الأول فإنك تحصل منه على 5٪، وإذا كان في الجيل الثاني فإنك تحصل منه على 4٪، وهكذا).

لو وصل شخصٌ واحد من جيلك الأول إلى عميل نجم وكانت مجموع مشترياته ومشتريات شبكته في ذلك الشهر يعادل 5000 نقطة فإنك ستحصل بسببه على علاوة تطوير تقدر بـ 5٪ × 5000 = 250

لو زاد عملاء النجوم في جيلك الأول إلى خمسة أشخاص وحقق كل واحد منهم وأعضاء شبكاتهم مشتريات في ذلك الشهر بما يعادل 5000 نقطة فإنك ستحصل على 5٪ × 5000 × 5 = 1250

 

علاوة الجوال

عندما تصل إلى مستوى النجم الياقوتي (وهو ثاني مستوى في مستويات DXN) فإن الشركة تكافؤك بعلاوة الهاتف النقال – الجوال ، وهي علاوة تصرف مرة واحدة بحدود 325 دولار

لو وصل عدد عملاء النجوم في الجيل الأول من شبكتك إلى ثلاثة أشخاص وتجميع في رصيد نقاطهم ما يعادل أو يزيد عن 6000 نقطة فإن علاوة الهاتف النقال ستضاف تلقائياًّ إلى مجموع الدخل الشهري الذي ستحصل عليه في ذلك الشهر.

علاوة القيادة

عندما تصل إلى مستوى النجم الماسي (وهو ثالث مستوى في مستويات DXN) فإنك ستكون مؤهلاً للحصول على ما يسمى بعلاوة القيادة، وهي عبارة عن 5٪ من مجموع مشتريات شبكة كل نجم ماسي ينتمي إلى الجيل الأول من شبكتك، بالإضافة إلى 3٪ إلى 10٪ من مشتريات كل نجم ماسي ينتمي إلى الجيل الثاني من شبكتك (التفاوت في النسبة التي تحصل عليها من الجيل الثاني يعتمد على عدد النجوم الماسيين في جيلك الأول).

اذا وصل شخصٌ واحد من جيلك الأول إلى عميل نجم وكانت مجموع مشترياته ومشتريات شبكته في ذلك الشهر يعادل 5000 نقطة فإنك ستحصل بسببه على علاوة قيادة تقدر بـ 5٪ × 5000 = 250

اذا زاد عملاء النجوم في جيلك الأول إلى خمسة أشخاص ووصل عدد النجوم الماسيين في الجيل الثاني إلى ستة أشخاص وحقق كل واحد منهم وأعضاء شبكاتهم مشتريات في ذلك الشهر بما يعادل 5000 نقطة فإنك ستحصل على 5٪ (علاوة القيادة للجيل الأول) × 5000 (مجموع نقاط شبكة كل نجم ماسي من الجيل الأول) × 5 (نجوم ماسيين في الجيل الأول) + 7.1٪ (علاوة القيادة للجيل الثاني) × 5000

(مجموع نقاط شبكة كل نجم ماسي من الجيل الثاني) × 6 (نجوم ماسيين في الجيل الثاني) = 1250 + 2130 = 3380

 

علاوة تذكرة السفر

عندما تصل إلى مستوى النجم الماسي فإن الشركة تكافؤك بتذكرة سفر مجانية، وهي علاوة تصرف مرة واحدة فقط مبلغ 2265 دولار أمريكي.

اذا وصل عدد النجوم الياقوتيين في الجيل الأول من شبكتك إلى خمسة أشخاص وحصل كل منهم على علاوة الهاتف النقال فإنك تكون مستحقاًّ للحصول على تذكرة سفر مجانية لزيارة مزارع ومصانع الشركة في ماليزيا والاجتماع برئيسها وأعضاء إدارة الشركة.

علاوة المشاركة في أرباح الشركة

عندما تصل إلى مستوى النجم الماسي فإنك تصبح مؤهلاً للحصول على نسبة من أرباح الشركة العالمية.وطريقة احتساب هذه العلاوة هي أن تقوم الشركة شهرياًّ باحتساب 2٪ من أرباحها من جميع مبيعاتها العالمية في ذلك الشهر وتوزَّع تلك النسبة على جميع النجوم الماسيين في العالم حسب معادلة خاصة تدخل فيها مجموع نقاط مشتريات العضو مقارنة بنقاط الدولة التي يعمل فيها العضو مقارنة بإجمالي النقاط الكلية للشركة في ذلك الشهر.

 

علاوة الدورة التدريبية الدولية

تمنح شركة DXN أعضاءها فرصة حضور دورات تدريبية دولية بالإضافة إلى التنزُّه والسياحة.

فالشركة تقوم بتجميع 2٪ من مجموع نقاط مشتريات عميل النجم أو النجم الماسي لمدة عام.

وعندما تصل مجموع المتجمعة للعضو إلى حدٍّ معيَّن فإنه يكون مستحقاًّ لحضور إحدى الدورات التدريبية الدولية التي تقيمها الشركة في بعض الدول وتقوم الشركة بتحمُّل تكاليف النقل والإقامة والإعاشة لفترة الدورة .

أخوكم

علي بن حسن الجريبي



عضوية رقم

141021659

للتواصل

جوال رقم

00966533021333
00966557738119

البريد الإلكتروني

jdxnj@hotmail.com
 dxnaljreebi@hotmail.com